في الأساطير اليهودية قديما يحكى أن رجل الرب شمشون الجبار ترك رسالته في انصاف الحق واستهوته يهودية غانية تسمى دليلة وكانت مكلفة بمعرفة سر قوة شمشون وظلت وراءه تغريه حتى أطلعها على مصدر قوته المهولة الكامنة في جدائل شعره واستطاعت أن تفقده تلك القوة أثناء نومه بقص جدائله
عندما نسى رسالته فقد قوته وتمكن منه الأعداء وكبلوه بين أعمدة المعبد فلما افاق وجد نفسه مفقودة هويته ضائعة حبيبته خائنة فصرخ صرخة هائلة واستجمع قواه وقرر قرار مصيري أن يتلقى عقابه في ترك مبادئه وقيمه وسعيه خلف اغراء فسلم نفسه لأعداءه وكذلك الانتقام من أعداءه وذلك كله على حساب المعبد الذي هو في الأصل محور الصراع الديني حيث كونه رجل الله وهم الضالين من بني اسرائيل فقال قولته المشهورة (علي وعلى أعدائي يارب ) وهدم المعبد فوق رؤوس الجميع وهو بينهم .
اسقط هذه القصة على الواقع
اخوان
+
معارضة
+
نسيان لأهداف الثورة
=
انكشاف لطمع الاخوان و طمع المعارضة ـــــــــــــــــــــــــــــــ صراع
وبعدين يبقى خليها تخرب
عندما نسى رسالته فقد قوته وتمكن منه الأعداء وكبلوه بين أعمدة المعبد فلما افاق وجد نفسه مفقودة هويته ضائعة حبيبته خائنة فصرخ صرخة هائلة واستجمع قواه وقرر قرار مصيري أن يتلقى عقابه في ترك مبادئه وقيمه وسعيه خلف اغراء فسلم نفسه لأعداءه وكذلك الانتقام من أعداءه وذلك كله على حساب المعبد الذي هو في الأصل محور الصراع الديني حيث كونه رجل الله وهم الضالين من بني اسرائيل فقال قولته المشهورة (علي وعلى أعدائي يارب ) وهدم المعبد فوق رؤوس الجميع وهو بينهم .
اسقط هذه القصة على الواقع
اخوان
+
معارضة
+
نسيان لأهداف الثورة
=
انكشاف لطمع الاخوان و طمع المعارضة ـــــــــــــــــــــــــــــــ صراع
وبعدين يبقى خليها تخرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق